توقيت القاهرة المحلي 15:56:07 آخر تحديث
  مصر اليوم -

صارحت صديقي بحبي له ولم يتقبّل ذلك

  مصر اليوم -

المشكلة:أنا عراقية عمري 19 طالبة سادس علمي سنة ثانية “ثالث ثانوي” و متفوقة جدا ومعدلي 90 % ولكني أعدت السنة الدراسية لأتمكن من الحصول على معدل يؤهلني للدخول إلى الكلية الطبية،،وانا إنسانة من عائلة متوسطة الديانة لكنني أرى نفسي متدينة اكثر من أهلي الشخص إلي احبه هو أقاربي من بعيد من جهة أبي، علاقتنا ليست قريبة معهم إلا في الأعياد فقط أبي يذهب اليهم، هو يدرس الآن كلية صيدلة مرحلة ثالثة وعمره 21 ،وصفته انه ليس على درجة عالية من الجمال لكنه متدين جدا جدا ،ومعقد. لا اعرف اذا ما كان التديُّن الزائد ناتج من تجارب سيئة خاضها ،المهم اني رأيته بصفحة والدي على" الفيسبوك" وكان عمري 17 سنة وعرفته وراسلت له طلب صداقة، ووافق على الصداقة وتحدثنا كثيرا إلا إنني أرى انه معقد بكلامه ونتحدث دائما ووصلنا لدرجة صداقة جيدة فيها كثير من المزح والضحك ويقول لي خطيبتي ولكن في اطار الضحك أو الهزار ومن ثم اختفى المزاح والضحك واصبح يسلم ويسأل عن الدراسة، وفي هذه الفترة بديت احبه واعصب لأنه تغير كثيرا ليس كما كان وفي أحيان كثيرة يقوم بتعطيل حسابه ويرجع يفتحه لأنه كان يكره الفيس. وهذا الشيء جعلني احبه اكثر وأتعذب .صدقا اشعر اني احبه واعشقه ،لان إنسان كامل متدين ومحترم وصيدلاني، لأنني سبق وفشلت في تجربة خيانة من طرف شاب أحبيته، لهذا السبب كرهت كل الشباب . ولكنه متدين كثيرا بدأت اشعر بالارتياح معه. بعد فترة كلمته ،قلت له طبعا بطريقة مهذبة ومدروسة عندي الشعور تجاهك وهذا الشي لا إرادي .وهو عرف انه الحب ،إلا انه قال لي انتي لست بالغة وبكل وقت يمكن تغيرين رايك، وأيضا انتي لازلت طالبة وفي الكلية ستغيرين رأيك أكيد. تقبلت رأيه وودعته وشعر إنني راضية بكلامه ،ولكني بكيت كثيرا ولم افتح الفيس بوك ليوم كامل . كرهت نفسي وصار التواصل بينه كل كم شهر فقط ، وهو إلي يبدا المحادثة لان كرهت الحديث معه كنت في داخلي احبه اكثر وأتعذب اكثر. أنا بطبيعتي انشر أشياء كيوت وصور عن الزواج والحب وأقوال من نزار قباني ومحمود درويش. بعد ذلك يأست منه ولكني لازلت احبه لان هو الوحيد المثالي ،وحلفت إنني لا احب غيره ، حتى لو تزوجت. بعد فترة رجع هو يسئل دائما ويطول المحادثة وينصحني دائما بالدراسة ويتمنى لو احصل على معدل يؤهلني لدراسة الصيدلة ، بحيث شعرت قليلا انه بدأ يرجع يضحك معي ولكن باحترام. بالنسبة إلى كنت اكلمه بصعوبة وأحاول أتجنب اضحك معه لأنني شعرت بندمي لأنني صارحته بحبي له. وأصبحت قاسية معه كثيرا، هو استمر في إرسال رسائل حتى بالليل والفجر يسئل عني ويرسل صوره الشخصية لي لأنه يحب بصور. ارجوا أن تنصحوني بآرائكم وتعليقاتكم لا ارتاح، وملاحظة هو جدا متدين ومعقد وعندي دليل انه هو لا يكلم بنات جامعته ولا يتكلم مع زميلاته بالفيس، وارجوا ان لا تقولوا لي هذا يكذب عليك لأنه إنسان محترم جدا.

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
  مصر اليوم - المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 08:32 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
  مصر اليوم - ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 17:17 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

الملكة كاميلا تتحدث عن مرضها وتكشف سبب غيابها لفترة طويلة

GMT 10:38 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 08:59 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 05:53 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

السيول تضرب غرب ليبيا وتُعيد للأذهان كارثة درنة

GMT 06:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 12:26 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon